قال وزير الاستخبارات الإيراني، إسماعيل خطيب، إن "العدو يسعى لاستهداف المرشد علي خامنئي، والمضي في اتجاه يقضي على هذا المحور، الذي يمثل الوحدة والانتصار والتقدم والثبات والمقاومة في البلاد، أحيانًا عبر الاغتيالات وأحيانًا عبر الهجمات المعادية في الداخل أيضًا".
وأضاف: "أولئك الذين يسيرون في هذا الاتجاه، لا شك أنهم إما عملاء متغلغلون للعدو عن قصد أو عن غير قصد، وبالتأكيد يسلكون مسار أعداء إيران، الولايات المتحدة وإسرائيل، ضد الأمة والشعب ووحدة البلاد واستقلالها".
وتابع: "على من يضعون قلبهم مع الثورة والنظام وإيران ألا يسيروا في طريق يرضي العدو".

