قالت مهدية شادماني، ابنة علي شادماني، قائد مقر "خاتم الأنبياء"، الذي قُتل خلال حرب الـ 12 يومًا: "رغم أنه لا يمكن الاعتماد على المنظمات الدولية، فإنه يمكن من خلال توعية الرأي العام، وخلق عداوة لإسرائيل، والدخول الذكي في الملفات الحساسة على الصعيد الدولي، تحقيق تأثير فعّال".
وأضافت: "في الوقت الذي قُتل فيه آلاف النساء والأطفال في غزة، سجّل الإسرائيليون عشرات آلاف القضايا القانونية ضد إيران وفصائل المقاومة، أي أنهم خططوا لذلك قبل الحرب. أما نحن، فقد أضعنا الفرص وفكرنا في رفع القضايا فقط بعد وقوع الكارثة".

