حذّر الناشط الإصلاحي والنائب السابق لوزير الخارجية الإيرانية، محسن أمين زاده، من أن "إيران تعيش أصعب وضع اقتصادي منذ ثورة 1979"، محذرًا من عدم وضوح تداعيات "آلية الزناد" والشروط التي قد تفرضها.
وأضاف أمين زاده: "أبلغنا الجانب الصيني مرارًا بأنه يرغب في تعاون اقتصادي جاد معنا، لكنهم غير مستعدين لدفع ثمن المغامرات الإيرانية".
وتابع الناشط الإصلاحي قائلاً: "على النظام الإيراني أن يحدد موقفه من العالم على أساس المصالح الوطنية لتحقيق التقدم والتنمية في البلاد".

