



نشرت مجلة "فورين أفيرز" في تحليل جديد أن إدارة دونالد ترامب، من خلال تركيزها على إضعاف النظام الإيراني واحتوائه إقليمياً، تملك فرصة نادرة لتحقيق استقرار دائم في الشرق الأوسط.
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أن تدمير البرنامج النووي للنظام الإيراني سوف يفسح المجال لانضمام مزيد من الدول إلى "اتفاقيات إبراهيم".
استعرضت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية، الفروق الجوهرية بين حرب إسرائيل مع إيران وحزب الله من جهة، والحرب الطويلة في غزة من جهة أخرى، مشيرة إلى أن تل أبيب كان لديها أهداف واضحة ومحددة في مواجهة طهران وحزب الله، بخلاف ما يحدث في غزة.
قال مسؤول رفيع في الجيش الإسرائيلي إن القدرات الصاروخية والنووية الإيرانية بلغت مستوى يُشكل تهديدًا وجوديًا ليس فقط لإسرائيل، بل لكامل منطقة الشرق الأوسط وأوروبا.
أفادت قناة "كان" الإسرائيلية بأن مسؤولين إسرائيليين يجرون محادثات سرية مع نظرائهم الروس، بهدف إيجاد حل دبلوماسي للتطورات المتعلقة بإيران وسوريا.
حذّرت صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية، في تحليل جديد، من أن ما تصفه إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية بـ "الهزيمة الساحقة لقوة إيران" باعتبارها تمهيدًا للسلام والاستقرار في الشرق الأوسط، يقابله شعور عميق بالخوف واللايقين في أغلب عواصم المنطقة.
أجرى وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، اتصالاً هاتفيًا مع رئيس وزراء باكستان، شهباز شريف، ناقشا خلاله ضرورة بذل جهود مشتركة من أجل تحقيق "سلام دائم" بين إسرائيل وإيران.
وذكرت وكالة "رويترز" للأنباء يوم الخميس 26 يناير أن دونالد ترامب يطالب بزيادة رواتب العسكريين وتعزيز ترسانة الصواريخ وتوسيع أسطول الطائرات المسيرة، لكنه في المقابل خصص ميزانية أقل لشراء مقاتلات الجيل الخامس وبناء السفن الحربية.
ألقت إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) القبض على 11 مواطنًا إيرانيًا، من بينهم قناص سابق مشتبه به في الجيش الإيراني، وشخص اعترف بصلاته بحزب الله، وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع.
في تقرير رسمي إلى مجلس الأمن، حذر أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، من تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، ودعا إلى العودة الفورية إلى المسار الدبلوماسي، مطالبًا جميع الأطراف بممارسة "أقصى درجات ضبط النفس" لتفادي اندلاع حرب أوسع.
أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية بأنه في الوقت، الذي تحوّل فيه التوتر بين إيران وإسرائيل إلى حرب علنية، لم تتخذ الحكومة السورية حتى الآن موقفًا رسميًا، وفضلت الصمت تجاه التطورات الأخيرة.
أفادت معلومات حصلت عليها شبكة "أفغانستان إنترناشيونال" أن الإدارة العامة للاستخبارات الداخلية التابعة لطالبان، ناقشت في اجتماع احتمالية فرار عدد من كبار قادة الحرس الثوري إلى أفغانستان في حال سقوط النظام الإيراني، وطلبهم الحماية من الحركة.
ذكرت قناة "LBCI" اللبنانية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن سوريا لم تطرح مسألة استعادة هضبة الجولان كشرط مسبق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، خلال المفاوضات الجارية بين الجانبين بشأن اتفاق سلام محتمل. حيث تسيطر إسرائيل على أجزاء من هذه المنطقة منذ عام 1967.